الزيد وحمادي.. أوراق ضائعة من حياة خالد الفرج!
العدد 57 - أدب شعبي
عبر نافذة صغيرة، كان يأخذه أبوه ليمرن بصر وليده على مسرح الحياة.. ففي أقصى الأفق من المشرق ينام البحر بزرقته الخضراء.. وتلوح في فضائه (جوالبيت)(1) الصيد...
عبر نافذة صغيرة، كان يأخذه أبوه ليمرن بصر وليده على مسرح الحياة.. ففي أقصى الأفق من المشرق ينام البحر بزرقته الخضراء.. وتلوح في فضائه (جوالبيت)(1) الصيد...